التفاح
يصنف التفاح ضمن رتبة الورديات وهو من أنواع الفواكه الغنية بالفيتامينات، والمعادن، ومضادات الأكسدة، كما يحتوي على نسبة من الألياف والماء، له أصناف وألوان عدّة ويتميّز بفوائده العديدة، ولا تقل أوراق شجرة التفاح أهميةً عن ثماره، فلها العديد من الفوائد وهي تأخذ شكلاً مسطحاً مدبباً ومسنناً من الأطراف.
فوائد ورق التفاح
- يعالج تساقط الشعر ويقوّي منابت بصيلات الشعر.
- يحد من ظهر الشيب في عمر مبكر.
- يعالج ضعف فروة الرأس.
- يقوي الجهاز المناعي لكبار السن، ويفتح الشهية ويمنع الخمول، ويمد الجسم بالطاقة.
طرق استخدام ورق التفاح
- ينقع ورق التفاح المطحون في زيت الجرجير أو زيت الثوم لمدة سبعة أيام ويوضع على فرورة الرأس ومنابت الشعر.
- تغلى أوراق التفاح بعد نقعها لمدة ثلاثة أيام ثم يشرب منها كأساً يومياً.
فوائد التفاح الصحية
صحة القولون
يعالج أمراض القولون لاحتوائه على الألياف التي تزيد عملية الأيض والتمثيل الغذائي ويطهر الأمعاء بشكلٍ مستمر، ويمنع الإمساك ويعالج أغلب مشاكل الجهاز الهضمي، ويخفّف من اضطرابات المعدة، ويحدّ من الإصابة بسرطان القولون.
الحماية من هشاشة العظام
يحتوي التفاح على مادة الفلوريزين التي تساعد في حماية الجسم من هشاشة العظام، ويحتوي على مادة بورن التي تزيد من كثافة الكتلة العظمية عند النساء بعد انقطاع الطمث.
علاج الربو
تناول الأطفال المرضى بالربو لعصير التفاح يخفّف من حدّة المرض، ويساعد علي خفض نسبة الإصابة ، كما أنّ الأطفال الذين تناولت أمهاتهم التفاح خلال فترة الحمل، انخفضت نسبة الإصابة بمرض الربو لديهم.
ضبط مستوى سكر الدم
تحتوي ثمار التفاح علي مادة البكتين التي تعمل علي زيادة حامض الجلاكتورونيك، وبالتالي تنخفض حاجة الجسم للإنسولين، ويتم ضبط مستوى السكر المرتفع بالدم.
المساعدة في التخسيس
يعطي التفاح شعوراً سريعا بالشبع، كما أن تناول تفاحة ثلاث مراتٍ في اليوم يساعد علي فقدان الوزن، ويخلص الجسم من السموم.
علاج فقر الدم
يساعد التفاح في علاج مرضى فقر الدم الذين يعانون من نقص مادة الهيموجلوبين لتوفر عنصر الحديد فيه، ويعزز من نشاط الجهاز المناعي للجسم.
حماية الأسنان
تناول التفاح يساهم في المحافظة علي اللثة والأسنان لاحتوائه على نسبة عالية من الألياف، ويحميهما من التسوّس، ويطهّر الفم من مختلف الفيروسات والبكتريا التي تجد من الفم بيئة خصبة للنمو.
تنشيط الذاكرة
يدعم التفاح خلايا المخ ويقي من مرض الخرف والنسيان لاحتوائه على مادة تسمي الكيرسيتين تساعد في حماية الخلايا المكوّنة للمخ من التشقّقات التي تسبّب مرض الزهايمر.
